حينئذٍ تتفتح عيون العُمي
أشعياء 35: 5
+ هذه رسالة مهمة وقراءتها تحتاج منك لهدوء وتركيز بسيط مع اهتمام بحياتك الأبدية ليُشرق لك نور الله .
+ أنت تعرف مشهدان في الحياة الطبيعية : هما النور والظلمة .
النور في الكتاب المقدس يرمز للسلوك بالبرّ والحياة حسب الروح والوضوح وعدم التعثر في الطريق والرؤية الصافية وعشرة الله والحياة الأبدية .
والظلمة هي السلوك بالفساد والحياة حسب الجسد والغموض والجهل والعمى والتعثر الدائم في الطريق أي الخطية وعشرة الشيطان والموت ، وأنت دائماً تُريد النور كموضوع عطش وإلحاح شديد فيك ، ولكنك تعيش الظلمة وأنت ممسوك بها ، وسؤالك المُلح من وقتٍ لآخر : ماذا تُريد يا رب أن أفعل ؟ أنقذني . ولكن أنتظر الجواب الآن واهدأ ، وصلي وأنت تقرأ ونحن متأكدين أن الجواب حاضر الآن معك . لأننا نُخبرك الآن باختبارٍ عظيم .
+ يبدأ الكتاب المُقدس ليُعلن عن وجود ظلمة وروح الله يرف على وجه المياه ، ولكن دائماً أرتبط الروح الإلهي بالنور ، لأن حقيقة الله نور [ هذا هو الخبر الذي سمعناه منه ونخبركم به أن الله نور وليس فيه ظلمة البتة ] (1يو1: 5) ، [ الذي وحده له عدم الموت ساكناً في نور لا يُدنى منه ] (1تي6: 16) ، وهو [ أبي الأنوار الذي ليس عنده تغيير ولا ظل دوران ] (يع1: 17) ، لذلك تكلم الله النور وقال : [ ليكن نور فكان نور ] (تك1: 3)
+ وخُلقنا نحن على صورة الله ومثاله أي حساسين لإشعاع نور الله ، وصار الإنسان المخلوق على صورة الله ومثاله يُمارس النور ويشع به على الخليقة كلها ، أي مرآة مصقولة بشدة تعكس قوة الله وأسراره على الخليقة التي تخضع له بسرّ عجيب من ذات قوة النور الموهوبة له من الله سيد الخليقة . هو عين تنظر بقوة لأنها سليمة يقع عليها الشعاع الإلهي فترى كل شيء إلهي ، لا وجود للظلمة ولا للفساد مكان . إلى أن حدث السقوط وانفصل الإنسان عن النور وانحجب وجه الله عنه [ سمعت صوتك في الجنة فخشيت لأني عُريان فاختبأت ] (تك3: 10)
هُنا تَلَفت المرآة ، أعوجت أصولها ، فصارت لا تعكس النور ، بل لا تُدركه ، بل كل شُعاع يأتي إليها يضيع في طيات ظُلمتها ، فسدت ، كُسرت ، أُعمت العين ، فسد قاعها ، أصبحت ترى كل شيء فاسداً . أي دخل الإنسان في الظلمة والفساد ، فلابُدَّ أن يُطرد من وجه النور [ لأن الله فصل بين النور والظلمة ] (تك1: 4) ، [ فطُرِدَ الإنسان وأقام شرقي جنة عدن ] (تك3: 24) .
+ وحدث أكبر صراع بين الإنسان الظلمة والله النور . أي الإنسان المقبوض عليه بالظلمة وقانون الظالم (الشيطان) ، ومصدره الحقيقي والمشتاق إليه والذي يئن في داخله عليه وهو الله . وعندما يُريد أن يُذَكرّ الله الإنسان الخاطئ بهذه العُزلة المُرّة ، يضربه بالظلام كما حدث لفرعون [ ثم قال الرب لموسى : مد يدك نحو السماء ليكون ظلام على أرض مصر ثلاثة أيام . ولم يُبصر أحد أخاه . ولا قام أحد من مكانه ثلاثة أيام (تذكير بمرارة العمى) ولكن جميع بني إسرائيل كان لهم نور في مساكنهم (العينة التي كانت تُمثل في ذلك الوقت العيون التي تُبصر) ] (خر10: 21 – 23) ، [ ويمنع عن الأشرار نورهم وتنكسر الذراع المرتفعة ] (اي38: 15)
+ السؤال منك الآن يُطرح : وماذا أفعل طالما أنا مقبوض عليَّ بالظلمة ؟!! ؛ الجواب سيصرُخ الآن في قلبك ، أنا متأكد من ذلك في نهاية هذه الرسالة ، ولكن آسف إن كُنت أعلن لك خطر يقف أمامك عندما تُريد الجواب على السؤال السابق ؛ وهذا الخطر هو : أنه مع الصراع تتخيل أنك تسير في النور ، ما لم تتخيل أنك أنت النور نفسك ، فتكتفي إما بأخلاقيات أو سلوك أو آداب عامة أو حتى فضائل تُمارسها وأنت في الظلمة ومنفصل تماماً عن النور فتزداد حالك ظلمة وعبث [ ولا عجب لأن الشيطان نفسه يُغير شكله إلى شبه ملاك نور ، فليس عظيماً إن كان خُدامه أيضاً يُغيرون شكلهم كخُدام للبرّ ، الذين نهايتهم تكون حسب أعمالهم ] (2كو11: 14 – 15)
+ ولكن الجواب معنا ، وقد أُعطىَ كوعد بتدبير إلهي لإنسان الخطية والفساد والظلمة ، بالإنهاء على رئيس الظلمة نفسه ، الشيطان المُمَثل في الحية [ وأضع عداوة بينك وبين المرأة ، وبين نسلك ونسلها ، هو يسحق رأسك ، وأنتِ تسحقين عقبة ] (تك3: 15) ، والملحوظ في هذا الوعد ، أن نسل المرأة عبر عنه كشخص مفرد (هو يسحق) ، إذاً لابُدَّ أن يأتي من هو غير موضوع تحت حكم الحية ، ويغلب ظُلم الشيطان وقانون ظلمته ، فيسحق رأس الحية ، أي الداء نفسه الذي سبب هذا الصراع المرير .
+ إلى أن جاء المسيح ابن الله الذي هو (نور من نور) [ مولوداً تحت الناموس ليفتدي الذين تحت الناموس لننال التبني ] (غل4: 4) . هُنا ظهر الله في الجسد ، النور في الطبيعة التي انقبض عليها بالظلام ، حاملاً هذه الطبيعة ، غالباً ظُلمتها بنوره المتدفق فيها بقوة ، أي جعل البشرية المُظلمة والمظلومة من العدو متحدة بالطبيعة الإلهية الغالبة النورانية (النور الذي لا يُدنى منه) . [ أنا الرب دعوتك بالبرّ ، فامسك بيدك وأحفظك وأجعلك عهداً للشعب ونوراً للأمم لتفتح عيون العُمي ، لتخرج من الحبس المأسورين من بيت السجن ، الجالسين في الظلمة ] (أش42: 6، 7)
ويدخل الرب يسوع عالم الظلمة ويُصارع رئيس هذا العالم الشيطان الظالم في البرية ويغلبه ، ثم يدخل معه أكبر معركة ، هي معركة الصليب ، وقبل أن يتقدم الرب للصليب يحزن ويكتئب ويتصبب عرقه كقطرات دم ، لأنه نور من نور وصعب عليه أن يجوز عالم الظُلمة والخطيئة والفساد ليُعاقب بدلاً عني وعنك يا من تسأل ماذا أفعل ؟
ولذلك قال لرؤساء الكهنة وقواد جُند الهيكل والشيوخ الذين قبضوا عليه [ ولكن هذه ساعتكم وسلطان الظُلمة ] (لو22: 53) ، وعلى الصليب صارع الرب الظلمة في أقوى صراع لكي يُنهي عليها ويكسرها في أقوى حالتها [ وكان نحو الساعة السادسة فكانت ظُلمة على الأرض كُلها إلى الساعة التاسعة ] (لو23: 44) ، وغلب الرب يسوع الشيطان وقوة ظلمته حينما صرخ على الصليب [ قد أُكمل ] . وقام نوره العجيب من القبر فاضحاً الظلمة والهاوية والفساد الذي لم يستطع أن يُمسكه ، لأنه قوة النور الذي لا يغيب [ الشعب السالك (الجالس) في الظلمة أبصر نوراً عظيماً . الجالسون في أرض ظلال الموت أشرق عليهم نور ] (أش9: 2)
+ هُنا يا أخي الحبيب الجواب ينطق ، لقد انفجرت قوة البرّ والحياة والنور في كيان طبيعتنا البشرية ، وعلى كل متعطش للنور أن يؤمن بالرب يسوع النور الحقيقي الغالب الظلمة والذي ترك القبر مصدر الظلام يُضيء بقوة فتسري في هذا المتعطش نور يشعر به فجأة ، أو يتغلغل فيه النور رويداً رويداً ، ولكنه يشعر بقوة تغيير تسري فيه يوماً بعد يوماً بالتوبة الدائمة والثقة في الرب النور [ أنا هو نور العالم من يتبعني فلا يمشي في الظلمة بل يكون له نور الحياة ] (يو8: 12) … سبحوا الله … هلليلويا
أشعياء 35: 5
+ هذه رسالة مهمة وقراءتها تحتاج منك لهدوء وتركيز بسيط مع اهتمام بحياتك الأبدية ليُشرق لك نور الله .
+ أنت تعرف مشهدان في الحياة الطبيعية : هما النور والظلمة .
النور في الكتاب المقدس يرمز للسلوك بالبرّ والحياة حسب الروح والوضوح وعدم التعثر في الطريق والرؤية الصافية وعشرة الله والحياة الأبدية .
والظلمة هي السلوك بالفساد والحياة حسب الجسد والغموض والجهل والعمى والتعثر الدائم في الطريق أي الخطية وعشرة الشيطان والموت ، وأنت دائماً تُريد النور كموضوع عطش وإلحاح شديد فيك ، ولكنك تعيش الظلمة وأنت ممسوك بها ، وسؤالك المُلح من وقتٍ لآخر : ماذا تُريد يا رب أن أفعل ؟ أنقذني . ولكن أنتظر الجواب الآن واهدأ ، وصلي وأنت تقرأ ونحن متأكدين أن الجواب حاضر الآن معك . لأننا نُخبرك الآن باختبارٍ عظيم .
+ يبدأ الكتاب المُقدس ليُعلن عن وجود ظلمة وروح الله يرف على وجه المياه ، ولكن دائماً أرتبط الروح الإلهي بالنور ، لأن حقيقة الله نور [ هذا هو الخبر الذي سمعناه منه ونخبركم به أن الله نور وليس فيه ظلمة البتة ] (1يو1: 5) ، [ الذي وحده له عدم الموت ساكناً في نور لا يُدنى منه ] (1تي6: 16) ، وهو [ أبي الأنوار الذي ليس عنده تغيير ولا ظل دوران ] (يع1: 17) ، لذلك تكلم الله النور وقال : [ ليكن نور فكان نور ] (تك1: 3)
+ وخُلقنا نحن على صورة الله ومثاله أي حساسين لإشعاع نور الله ، وصار الإنسان المخلوق على صورة الله ومثاله يُمارس النور ويشع به على الخليقة كلها ، أي مرآة مصقولة بشدة تعكس قوة الله وأسراره على الخليقة التي تخضع له بسرّ عجيب من ذات قوة النور الموهوبة له من الله سيد الخليقة . هو عين تنظر بقوة لأنها سليمة يقع عليها الشعاع الإلهي فترى كل شيء إلهي ، لا وجود للظلمة ولا للفساد مكان . إلى أن حدث السقوط وانفصل الإنسان عن النور وانحجب وجه الله عنه [ سمعت صوتك في الجنة فخشيت لأني عُريان فاختبأت ] (تك3: 10)
هُنا تَلَفت المرآة ، أعوجت أصولها ، فصارت لا تعكس النور ، بل لا تُدركه ، بل كل شُعاع يأتي إليها يضيع في طيات ظُلمتها ، فسدت ، كُسرت ، أُعمت العين ، فسد قاعها ، أصبحت ترى كل شيء فاسداً . أي دخل الإنسان في الظلمة والفساد ، فلابُدَّ أن يُطرد من وجه النور [ لأن الله فصل بين النور والظلمة ] (تك1: 4) ، [ فطُرِدَ الإنسان وأقام شرقي جنة عدن ] (تك3: 24) .
+ وحدث أكبر صراع بين الإنسان الظلمة والله النور . أي الإنسان المقبوض عليه بالظلمة وقانون الظالم (الشيطان) ، ومصدره الحقيقي والمشتاق إليه والذي يئن في داخله عليه وهو الله . وعندما يُريد أن يُذَكرّ الله الإنسان الخاطئ بهذه العُزلة المُرّة ، يضربه بالظلام كما حدث لفرعون [ ثم قال الرب لموسى : مد يدك نحو السماء ليكون ظلام على أرض مصر ثلاثة أيام . ولم يُبصر أحد أخاه . ولا قام أحد من مكانه ثلاثة أيام (تذكير بمرارة العمى) ولكن جميع بني إسرائيل كان لهم نور في مساكنهم (العينة التي كانت تُمثل في ذلك الوقت العيون التي تُبصر) ] (خر10: 21 – 23) ، [ ويمنع عن الأشرار نورهم وتنكسر الذراع المرتفعة ] (اي38: 15)
+ السؤال منك الآن يُطرح : وماذا أفعل طالما أنا مقبوض عليَّ بالظلمة ؟!! ؛ الجواب سيصرُخ الآن في قلبك ، أنا متأكد من ذلك في نهاية هذه الرسالة ، ولكن آسف إن كُنت أعلن لك خطر يقف أمامك عندما تُريد الجواب على السؤال السابق ؛ وهذا الخطر هو : أنه مع الصراع تتخيل أنك تسير في النور ، ما لم تتخيل أنك أنت النور نفسك ، فتكتفي إما بأخلاقيات أو سلوك أو آداب عامة أو حتى فضائل تُمارسها وأنت في الظلمة ومنفصل تماماً عن النور فتزداد حالك ظلمة وعبث [ ولا عجب لأن الشيطان نفسه يُغير شكله إلى شبه ملاك نور ، فليس عظيماً إن كان خُدامه أيضاً يُغيرون شكلهم كخُدام للبرّ ، الذين نهايتهم تكون حسب أعمالهم ] (2كو11: 14 – 15)
+ ولكن الجواب معنا ، وقد أُعطىَ كوعد بتدبير إلهي لإنسان الخطية والفساد والظلمة ، بالإنهاء على رئيس الظلمة نفسه ، الشيطان المُمَثل في الحية [ وأضع عداوة بينك وبين المرأة ، وبين نسلك ونسلها ، هو يسحق رأسك ، وأنتِ تسحقين عقبة ] (تك3: 15) ، والملحوظ في هذا الوعد ، أن نسل المرأة عبر عنه كشخص مفرد (هو يسحق) ، إذاً لابُدَّ أن يأتي من هو غير موضوع تحت حكم الحية ، ويغلب ظُلم الشيطان وقانون ظلمته ، فيسحق رأس الحية ، أي الداء نفسه الذي سبب هذا الصراع المرير .
+ إلى أن جاء المسيح ابن الله الذي هو (نور من نور) [ مولوداً تحت الناموس ليفتدي الذين تحت الناموس لننال التبني ] (غل4: 4) . هُنا ظهر الله في الجسد ، النور في الطبيعة التي انقبض عليها بالظلام ، حاملاً هذه الطبيعة ، غالباً ظُلمتها بنوره المتدفق فيها بقوة ، أي جعل البشرية المُظلمة والمظلومة من العدو متحدة بالطبيعة الإلهية الغالبة النورانية (النور الذي لا يُدنى منه) . [ أنا الرب دعوتك بالبرّ ، فامسك بيدك وأحفظك وأجعلك عهداً للشعب ونوراً للأمم لتفتح عيون العُمي ، لتخرج من الحبس المأسورين من بيت السجن ، الجالسين في الظلمة ] (أش42: 6، 7)
ويدخل الرب يسوع عالم الظلمة ويُصارع رئيس هذا العالم الشيطان الظالم في البرية ويغلبه ، ثم يدخل معه أكبر معركة ، هي معركة الصليب ، وقبل أن يتقدم الرب للصليب يحزن ويكتئب ويتصبب عرقه كقطرات دم ، لأنه نور من نور وصعب عليه أن يجوز عالم الظُلمة والخطيئة والفساد ليُعاقب بدلاً عني وعنك يا من تسأل ماذا أفعل ؟
ولذلك قال لرؤساء الكهنة وقواد جُند الهيكل والشيوخ الذين قبضوا عليه [ ولكن هذه ساعتكم وسلطان الظُلمة ] (لو22: 53) ، وعلى الصليب صارع الرب الظلمة في أقوى صراع لكي يُنهي عليها ويكسرها في أقوى حالتها [ وكان نحو الساعة السادسة فكانت ظُلمة على الأرض كُلها إلى الساعة التاسعة ] (لو23: 44) ، وغلب الرب يسوع الشيطان وقوة ظلمته حينما صرخ على الصليب [ قد أُكمل ] . وقام نوره العجيب من القبر فاضحاً الظلمة والهاوية والفساد الذي لم يستطع أن يُمسكه ، لأنه قوة النور الذي لا يغيب [ الشعب السالك (الجالس) في الظلمة أبصر نوراً عظيماً . الجالسون في أرض ظلال الموت أشرق عليهم نور ] (أش9: 2)
+ هُنا يا أخي الحبيب الجواب ينطق ، لقد انفجرت قوة البرّ والحياة والنور في كيان طبيعتنا البشرية ، وعلى كل متعطش للنور أن يؤمن بالرب يسوع النور الحقيقي الغالب الظلمة والذي ترك القبر مصدر الظلام يُضيء بقوة فتسري في هذا المتعطش نور يشعر به فجأة ، أو يتغلغل فيه النور رويداً رويداً ، ولكنه يشعر بقوة تغيير تسري فيه يوماً بعد يوماً بالتوبة الدائمة والثقة في الرب النور [ أنا هو نور العالم من يتبعني فلا يمشي في الظلمة بل يكون له نور الحياة ] (يو8: 12) … سبحوا الله … هلليلويا
- أفرحوا يا إخوة بنوره العجيب الذي حررنا من ظلمة الظالم .
- قدسوا حياتكم يا شعب المسيح بالسلوك فيه وبوصاياه [ أن سلكنا في النور فلنا شركة بعضنا مع بعض ودم يسوع المسيح ابنه يُطهرنا من كل خطية ] (1يو1: 7)
- لا تسمحوا بعمى شيطاني يُفسد عليكم إضاءة الإنجيل (البشارة المُفرحة المُنيرة) [ الذين فيهم إله هذا الدهر أعمى أذهان غير المؤمنين لئلا تُضيء لهم إنارة إنجيل المسيح الذي هو صورة الله ] (2كو4: 4)
- أرفعوا عيونكم إلى ناحية المشرق ، فأنتم أبناء نور لئلا تدرككم الدينونة [ وهذه هي الدينونة : أن النور جاء إلى العالم وأحب الناس الظلمة أكثر من النور ، لأن أعمالهم كانت شريرة ] (يو3: 19)
- أما أنتم أيها الإخوة فلستم في ظلمة حتى يُدرككم ذلك اليوم كلص ، جميعكم أبناء نور وأبناء نهار ، لسنا من ليل ولا ظلمة ] (أش5: 4، 5)
via مين غيرك بيحن عليا http://www.meen-8yrk.com/vb/showthread.php?t=985&goto=newpost
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق