دير السيدة العذراء باالجبل الشرقى ب القصير القوصية -اسيوط
تاريخ الديرالسيدة العذراء مريم والدة الآلة الاثرى بقرية القصير
بـ الجيل الشرقى (العدرا الشرقية او الرومانية ).
اسيوط -القوصية –قرية +ديرا لقصير
لما قامت العائلة المقدسة با المغارة بجيل القصير با الجبل الشرقى لمدة 10ايام صارت فيها المغارة مقدسة ومباركة العائلة المقدسة لها بمكوثها فيها فى زمن الاضهاد الرومانى لشعب مصر المسيحى قام الرومان بهدم الكثير من الكنائس وقتلو كثير من الشعب المسيحى ولكن لم يخف الشعب المسيحى وقد زاد هذا الاضهاد بل قدمو ارواحهم من اجل مسيحيتهم وقد زاد هذا الاضهاد غيرة على ديناتهم وايمانهم فواظبو على الصلاة فى كنائس فتحوها تحت الارض وفى المغاير با الجبال وقد لجا الشعب فى هذة المنطقة الى الجيل الشرقى لاقامة الصلاة فارشدهم الله والروح القدس الى هذةالمغارة المقدسة بحلول رب المجد فيها وهو وامة القديسة مريم فيها ويرافقهم القديس يوسف النجار وسالومة فاقامو الصلاه بها طيلة مدة الاضطهاد الرومانى ولما زال الاضطهاد فى اوائل القرن الرابع الميلادى بعد استعمار الرومان لمصر دام نحو 650عام تقريبا .ةقد اهما هذا المكان المقدس الى ان اعيد اكتشافة على يد الملكه هيلانة ام الملك المحب للالة قسطنطين الكبير وقد قامت الملكة هيلانة والدة الملك قسطنطين ببعض الاصلاحات فى المكان فعاد لة مجدة القديم الذى كان علية ثم مالبث وان اندثر ثانية مرة اخرى بعد ذلك .
+اعادة اكتشاف المكان بمعجزة+
كان فى اوائل القرن الثامن عشر حيث كان القمص عبد الملاك جادلله كاهن كنيسة الشهدين ماريوحنا الهرقلى وبيفام خالة الجندى بقرية ام القصور التابعة حاليا (لا ايبارشية منفلوط )حيث كاب القمص عبد الملاك مكلفا با فتقاد شعب قرية القصير با الجبل الشرقى التابعة حاليا (لا ايبارشية القوصية ومير )باقامة الشعائر الدينة لهم حيث كانت قرية ام القصور وقرية القصير تابعة فى ذلك الوقت لا ايبارشية صنبو وديروط وقسقام وحينما كا القمص عبد الملاك يفتقد الشعب بقرية القصير قص علية بعض منهم امر غريب وهو ان رعاة اغنام كانو يقومون برعى الاغنام على حشائش الجبل فى هذة المنطقة ويسترحون فى وقت القيلولة باحدى المغائر فى الجبل وعندما دخلوا هذة المغارة التى لم يدخلوها من قبل ليستريحو بها وجدوبها فتاة فى منظر نورانى رائع وجميلة المنظر جدا ولها رهبة نادرة وقد قامت تلك الفتاة بطرد الرعاة من المغارة وقد طلب الشعب من القمص عبد الملاك جادلله ان يوضح لهم الامر فبعد ان سمع الكاهن منهم هذة القصة قال لهم (ان هذة القتاة الجميلة النورانية المنظر هى السيدة العذراء والدة الآلة القديسة مريم )وان المغارة التى دخلوها انما هى مكان مقدس فطردتهم منها لكى لا تصبح مرعى للأغنام ولما سمع الشعب هذا الكلام وخاصة كبار السن منهم قالو ليس هذا بغريب لاننا قد سمعنا من اجدادنا انة توجد كننيسة باسم السيدة العذراء مريم فى هذا المكان من ايام الرومان وكانت شهرتها العذراء الرومانية ولكن لا نعلم مكانها
فقال لهم القمص عبد الملاك (هيا بنا الى ذلك المكان )وذهب معة عدد كبير من الشعب مسلمين ومسيحين وعندم وصلو الى المكان او المغارة المقدسة وجدو بها كنيسة وبها مذبح يتوسط الهيكل المنحوت فى الجبل وعلى المذبح شمعدان من الحجر وصليب من خشب الابانوس وبعض الايقونات الاثرية للسيدة العذراء وصور الصلبوت والقيامة وايضا وجدو بعض من ادوات الكنيسة .وقد وجدو ايضا معمودية منحوتة فى الجبل ومغطس لتقديس مياة اللقان منحون فى الجبل وكل هذا وغيرة من الدلائل التى تدل وتثبت لهم بجلاء ووضوح هذ المكان وهو كنيسة باسم السيدة العذراء مريم ففرحو ا جد ا بهذ الاكتشاف وطلبو من لله علامة اخرى لزيادة تاكيدهم بانها كنيسة فقدو قالو ا (ان كانت السيدة العذراء تريد اعادة تعمير المكان تمنع ابونا القمص عبد الملاك من عبور نهر النيل )فلما ركب ابونا القمص المركب لم يستطع العبور فقام الشعب الموجود بتحريك المركب من مكانة فلم يتحرك المركب من مكانة وعندما هم القمص عبد الملاك من النزول من المركب تحرك بسهولة عجيبة وسار الى ناحية الشاطئ الاخر الغربى فكررو ذلك ثلاث مرات فهتف الشعب بتطويب السيدة العذراء مريم كما بشر ملاك الرب الرعاة الاغنام بميلاد رب المجد يسوع المسيح هكذا كانت هذة البشارة العظيمة باكتشاف هذة الكنيسة المقدسة على ايدى رعاة الاغنام من شعب القصير
+عودة الصلاة بكنيسة الدير+
اهتم القمص عبد الملاك بهذة الكنيسة واحضر لها ما يلزمها من اوانى للخدمة وكل ما تحتاج الية من اجل العودة الى الصلاة بها واقامة القداسات الالهية بها وقد قام بعمل الاوانى من الفضة بنفسة لانة كان يعمل صائغا للفضة قبل الكهنوت .وبعد ذلك توجة القمص عبدالملاك الى ديروط لينقل هذة البشارة الى الاب المطران نيافة الانبا يوساب مطران كرسى ديروط وصنبو وقسقام فى ذلك الوقت وطلب منة القيام بتدشين هذة الكنيسة ففرح المطران ولبى المطران الدعوة وحضر فى الموعد المحددللصلاة وتدشين لاكنيسة حدث امر عريب وهو ان الاب الاسقف اقام القداس دون ان يقوم بتدشين الكنيسة فاستغرب الاب الكاهن من ذلك وسال المطران عن سر ذلك فقال ان السيدة العذراء ظهرت لة فى رؤيا وقالت لة اياك ان تدشن هذة الكنيسة لانها مقدسة بحلول الطفل يسوع فيها وقضى عشر ايام فيها وقد قام الانبا يوساب مطران ديروط بسيامة اتنين من اولاد القمص عبد الملاك جادلله على هذة الكنيسة الاول با سم القمص عبد الملاك والثانى با سم القمص عبدالمسيح وبعد نياحة القمص عبد الملاك الكبير تنيح المقص عبد الملاك الصغير وايضا قبل نياحة القمص عبد المسيح سيم ابن اخية با اسم القمص عبد المسيح وقبل نياحة القمص عبد المسيح رسم ابنة القمص لوقا القمص عبد المسيح المتنيح موخرا سنة 28/1/2002 وصار المكان المقدس سبب بركة للكثرين ومقصد للطالبين البركة وتوالت المعجزات
بركة السيدة العذراء تكون معنا امين .
المكان يوجد ويعرف با دير السيدة العذراء با الجبل الشرقى بناحيةالقصير
(او العدرا الرومانية )...مركز القوصية محافظة اسيوط
بعض الصور للدير
دا منظر لمكان التى جلست فية السيدة العذراء لكن حتى الان كبار السن ياكدون انة المكان التى جلست فية السيدة العذراء
دا المكان التى جلست السيدة العذراء فية وهو الان مقر لحامل السماعات والميكروفونات
دى المعمودية الاثرية او الحجرية
دا منظر للمذبح اثناء القداس الالهى
دا منظر للمعمودية اثناء تعميد احد الاطفااال فى يوم احد التناصير
دا منظر لدير من الاعلى حيث المغارات وبجوارة الجبل
دا منظر للحجاب الاثرى حيث انى من العقرون الاولى للمسحية وهو مطعم با الصدف والعاج وكما ترون انة من الايقونستاس الاصيلة والفريدة فى صنعها من التراز القبطى
دا المغطس الحجرى او اللقان الحجرى وهو يوجد فى الجهه القبلبة للخورس القبلى حيث كانو يصلون خميس العهد والغطاس المجيد فى هذا اللقان الحجرى وهو منحوت فى الجيل من القرون الاولى وكما ترون ترسيب المياة فى اللقان
دى صورة للنيل من المركب اثناء شروق الشمس
دا منظر عام للهيكل من الداخل كما ترون انة من الحجر والطيب وانة داخل المغارة التى جلست فيها السيدة العذراء

دا منظر لبوابة الدير الاثرى من الخارج وهى على التراز القبطى الاصيل حيث وانت داخل الدير او الكنيسة الاثرية تردد ما ارهب هذا المكان ما هذا الا بيت الله وباب السماء

دا منظر الارض والطبيعة الخضراء التى تحت الدير التى الان ملك العائلات واولاد عبد الرحمن با القصير

دى صورة للراعى الصالح رسم يد حديثة وضعت فوق مدخل البابا المؤدى الى الكنيسة

كما ترون منظر الغرف كما هو مبين با الصورة انها منية على اساس المغارات القديمة

دا منظر لدير من الاعلى وتم تعمير جزء بسيط وهو بناء غرفتين فقط للزور مضيفة بسيطة +غرفة للاستراحة الاباء

دا منظر للباب المؤدى الى الكنيسة الاثرية وهو على النظام القبطى الاصيل كما ذكرت سابقا

دا منظر عام للجيل والمغارات والغرف المبنية حديثة

دا سور الكنيسة او الجدار الفاصل بين الكنيسة الاثرية الفناء الخارجى والحمامات
تاريخ الديرالسيدة العذراء مريم والدة الآلة الاثرى بقرية القصير
بـ الجيل الشرقى (العدرا الشرقية او الرومانية ).
اسيوط -القوصية –قرية +ديرا لقصير
لما قامت العائلة المقدسة با المغارة بجيل القصير با الجبل الشرقى لمدة 10ايام صارت فيها المغارة مقدسة ومباركة العائلة المقدسة لها بمكوثها فيها فى زمن الاضهاد الرومانى لشعب مصر المسيحى قام الرومان بهدم الكثير من الكنائس وقتلو كثير من الشعب المسيحى ولكن لم يخف الشعب المسيحى وقد زاد هذا الاضهاد بل قدمو ارواحهم من اجل مسيحيتهم وقد زاد هذا الاضهاد غيرة على ديناتهم وايمانهم فواظبو على الصلاة فى كنائس فتحوها تحت الارض وفى المغاير با الجبال وقد لجا الشعب فى هذة المنطقة الى الجيل الشرقى لاقامة الصلاة فارشدهم الله والروح القدس الى هذةالمغارة المقدسة بحلول رب المجد فيها وهو وامة القديسة مريم فيها ويرافقهم القديس يوسف النجار وسالومة فاقامو الصلاه بها طيلة مدة الاضطهاد الرومانى ولما زال الاضطهاد فى اوائل القرن الرابع الميلادى بعد استعمار الرومان لمصر دام نحو 650عام تقريبا .ةقد اهما هذا المكان المقدس الى ان اعيد اكتشافة على يد الملكه هيلانة ام الملك المحب للالة قسطنطين الكبير وقد قامت الملكة هيلانة والدة الملك قسطنطين ببعض الاصلاحات فى المكان فعاد لة مجدة القديم الذى كان علية ثم مالبث وان اندثر ثانية مرة اخرى بعد ذلك .
+اعادة اكتشاف المكان بمعجزة+
كان فى اوائل القرن الثامن عشر حيث كان القمص عبد الملاك جادلله كاهن كنيسة الشهدين ماريوحنا الهرقلى وبيفام خالة الجندى بقرية ام القصور التابعة حاليا (لا ايبارشية منفلوط )حيث كاب القمص عبد الملاك مكلفا با فتقاد شعب قرية القصير با الجبل الشرقى التابعة حاليا (لا ايبارشية القوصية ومير )باقامة الشعائر الدينة لهم حيث كانت قرية ام القصور وقرية القصير تابعة فى ذلك الوقت لا ايبارشية صنبو وديروط وقسقام وحينما كا القمص عبد الملاك يفتقد الشعب بقرية القصير قص علية بعض منهم امر غريب وهو ان رعاة اغنام كانو يقومون برعى الاغنام على حشائش الجبل فى هذة المنطقة ويسترحون فى وقت القيلولة باحدى المغائر فى الجبل وعندما دخلوا هذة المغارة التى لم يدخلوها من قبل ليستريحو بها وجدوبها فتاة فى منظر نورانى رائع وجميلة المنظر جدا ولها رهبة نادرة وقد قامت تلك الفتاة بطرد الرعاة من المغارة وقد طلب الشعب من القمص عبد الملاك جادلله ان يوضح لهم الامر فبعد ان سمع الكاهن منهم هذة القصة قال لهم (ان هذة القتاة الجميلة النورانية المنظر هى السيدة العذراء والدة الآلة القديسة مريم )وان المغارة التى دخلوها انما هى مكان مقدس فطردتهم منها لكى لا تصبح مرعى للأغنام ولما سمع الشعب هذا الكلام وخاصة كبار السن منهم قالو ليس هذا بغريب لاننا قد سمعنا من اجدادنا انة توجد كننيسة باسم السيدة العذراء مريم فى هذا المكان من ايام الرومان وكانت شهرتها العذراء الرومانية ولكن لا نعلم مكانها
فقال لهم القمص عبد الملاك (هيا بنا الى ذلك المكان )وذهب معة عدد كبير من الشعب مسلمين ومسيحين وعندم وصلو الى المكان او المغارة المقدسة وجدو بها كنيسة وبها مذبح يتوسط الهيكل المنحوت فى الجبل وعلى المذبح شمعدان من الحجر وصليب من خشب الابانوس وبعض الايقونات الاثرية للسيدة العذراء وصور الصلبوت والقيامة وايضا وجدو بعض من ادوات الكنيسة .وقد وجدو ايضا معمودية منحوتة فى الجبل ومغطس لتقديس مياة اللقان منحون فى الجبل وكل هذا وغيرة من الدلائل التى تدل وتثبت لهم بجلاء ووضوح هذ المكان وهو كنيسة باسم السيدة العذراء مريم ففرحو ا جد ا بهذ الاكتشاف وطلبو من لله علامة اخرى لزيادة تاكيدهم بانها كنيسة فقدو قالو ا (ان كانت السيدة العذراء تريد اعادة تعمير المكان تمنع ابونا القمص عبد الملاك من عبور نهر النيل )فلما ركب ابونا القمص المركب لم يستطع العبور فقام الشعب الموجود بتحريك المركب من مكانة فلم يتحرك المركب من مكانة وعندما هم القمص عبد الملاك من النزول من المركب تحرك بسهولة عجيبة وسار الى ناحية الشاطئ الاخر الغربى فكررو ذلك ثلاث مرات فهتف الشعب بتطويب السيدة العذراء مريم كما بشر ملاك الرب الرعاة الاغنام بميلاد رب المجد يسوع المسيح هكذا كانت هذة البشارة العظيمة باكتشاف هذة الكنيسة المقدسة على ايدى رعاة الاغنام من شعب القصير
+عودة الصلاة بكنيسة الدير+
اهتم القمص عبد الملاك بهذة الكنيسة واحضر لها ما يلزمها من اوانى للخدمة وكل ما تحتاج الية من اجل العودة الى الصلاة بها واقامة القداسات الالهية بها وقد قام بعمل الاوانى من الفضة بنفسة لانة كان يعمل صائغا للفضة قبل الكهنوت .وبعد ذلك توجة القمص عبدالملاك الى ديروط لينقل هذة البشارة الى الاب المطران نيافة الانبا يوساب مطران كرسى ديروط وصنبو وقسقام فى ذلك الوقت وطلب منة القيام بتدشين هذة الكنيسة ففرح المطران ولبى المطران الدعوة وحضر فى الموعد المحددللصلاة وتدشين لاكنيسة حدث امر عريب وهو ان الاب الاسقف اقام القداس دون ان يقوم بتدشين الكنيسة فاستغرب الاب الكاهن من ذلك وسال المطران عن سر ذلك فقال ان السيدة العذراء ظهرت لة فى رؤيا وقالت لة اياك ان تدشن هذة الكنيسة لانها مقدسة بحلول الطفل يسوع فيها وقضى عشر ايام فيها وقد قام الانبا يوساب مطران ديروط بسيامة اتنين من اولاد القمص عبد الملاك جادلله على هذة الكنيسة الاول با سم القمص عبد الملاك والثانى با سم القمص عبدالمسيح وبعد نياحة القمص عبد الملاك الكبير تنيح المقص عبد الملاك الصغير وايضا قبل نياحة القمص عبد المسيح سيم ابن اخية با اسم القمص عبد المسيح وقبل نياحة القمص عبد المسيح رسم ابنة القمص لوقا القمص عبد المسيح المتنيح موخرا سنة 28/1/2002 وصار المكان المقدس سبب بركة للكثرين ومقصد للطالبين البركة وتوالت المعجزات
بركة السيدة العذراء تكون معنا امين .
المكان يوجد ويعرف با دير السيدة العذراء با الجبل الشرقى بناحيةالقصير
(او العدرا الرومانية )...مركز القوصية محافظة اسيوط
بعض الصور للدير
دا منظر لمكان التى جلست فية السيدة العذراء لكن حتى الان كبار السن ياكدون انة المكان التى جلست فية السيدة العذراء
دا المكان التى جلست السيدة العذراء فية وهو الان مقر لحامل السماعات والميكروفونات
دى المعمودية الاثرية او الحجرية
دا منظر للمذبح اثناء القداس الالهى
دا منظر للمعمودية اثناء تعميد احد الاطفااال فى يوم احد التناصير
دا منظر لدير من الاعلى حيث المغارات وبجوارة الجبل
دا منظر للحجاب الاثرى حيث انى من العقرون الاولى للمسحية وهو مطعم با الصدف والعاج وكما ترون انة من الايقونستاس الاصيلة والفريدة فى صنعها من التراز القبطى
دا المغطس الحجرى او اللقان الحجرى وهو يوجد فى الجهه القبلبة للخورس القبلى حيث كانو يصلون خميس العهد والغطاس المجيد فى هذا اللقان الحجرى وهو منحوت فى الجيل من القرون الاولى وكما ترون ترسيب المياة فى اللقان
دى صورة للنيل من المركب اثناء شروق الشمس
دا منظر عام للهيكل من الداخل كما ترون انة من الحجر والطيب وانة داخل المغارة التى جلست فيها السيدة العذراء
دا منظر لبوابة الدير الاثرى من الخارج وهى على التراز القبطى الاصيل حيث وانت داخل الدير او الكنيسة الاثرية تردد ما ارهب هذا المكان ما هذا الا بيت الله وباب السماء
دا منظر الارض والطبيعة الخضراء التى تحت الدير التى الان ملك العائلات واولاد عبد الرحمن با القصير
دى صورة للراعى الصالح رسم يد حديثة وضعت فوق مدخل البابا المؤدى الى الكنيسة
كما ترون منظر الغرف كما هو مبين با الصورة انها منية على اساس المغارات القديمة
دا منظر لدير من الاعلى وتم تعمير جزء بسيط وهو بناء غرفتين فقط للزور مضيفة بسيطة +غرفة للاستراحة الاباء
دا منظر للباب المؤدى الى الكنيسة الاثرية وهو على النظام القبطى الاصيل كما ذكرت سابقا
دا منظر عام للجيل والمغارات والغرف المبنية حديثة
دا سور الكنيسة او الجدار الفاصل بين الكنيسة الاثرية الفناء الخارجى والحمامات
via مين غيرك بيحن عليا http://www.meen-8yrk.com/vb/showthread.php?t=511&goto=newpost
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق